أسباب ثبات الوزن والطريقة المثالية للتخلّص منه
صفحة 1 من اصل 1
أسباب ثبات الوزن والطريقة المثالية للتخلّص منه
أسباب ثبات الوزن والطريقة المثالية للتخلّص منه...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثبات الوزن هو حالة يمرّ بها الجسم، ويمتنع خلالها عن خسارة مزيد من الكيلوغرامات، رغم اتّباع حمية معيّنة. «سيدتي» اطّلعت من اختصاصية التغذية مشاعل العطاس عن أسباب ثبات الوزن والطريقة المثالية المتّبعة للتخلّص من هذه الحالة.
لدى اتّباع نظام غذائي منخفض في سعراته الحرارية، يعوّض الجسم هذا النقص في السعرات عبر إحراق الدهون المخزّنة كمصدر للطاقة. ولكن بعد فترة قليلة، قد تكون خلال الأسبوع الثاني أو الثالث لدى البعض، يحاول الجسم أن يحمي مخزونه من الدهون ويقلّل من خسارته دفاعاً عن نفسه. أما ثبات الوزن عقب فترة طويلة من اتّباع نظام غذائي معين، فيكون نتيجة لتأقلم الجسم مع عدد السعرات الحرارية المفقودة.
ومعلوم أن اتّباع حمية غذائية يجعل الجسم يفقد بعض الكيلوغرامات بصورة سريعة، خصوصاً خلال الأسبوع الأول، وتكون معظم هذه الخسارة في شكل ماء، أما في الأسابيع التالية فتكون الخسارة من دهون الجسم، التي عادة ما يكون فقدانها أصعب وأبطأ. وخلال هذه المرحلة، يحاول الجسم استعادة السيطرة والدفاع عن نفسه عبر الحفاظ على ما اعتاد عليه من نظام حياة وتغذية، من خلال تثبيت الوزن الذي عادة يكون في بداية الأسبوع الثالث. وتلازم هذه الحالة متتبّعة الحمية من أسبوع إلى أسبوعين كحدّ أقصى! بعدها، يبدأ الجسم في فقدان الكيلوغرامات الإضافية مرّة أخرى، أي أن مرحلة ثبات الوزن مرحلة طبيعية متردّدة ومتوقّعة ضمن نظام إنقاص الوزن، وهنا يكون دور اختصاصي التغذية بتغيير نوع الحمية باستمرار ومتابعة نمط حياة المريض ليصل إلى تقييم سليم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثبات الوزن هو حالة يمرّ بها الجسم، ويمتنع خلالها عن خسارة مزيد من الكيلوغرامات، رغم اتّباع حمية معيّنة. «سيدتي» اطّلعت من اختصاصية التغذية مشاعل العطاس عن أسباب ثبات الوزن والطريقة المثالية المتّبعة للتخلّص من هذه الحالة.
لدى اتّباع نظام غذائي منخفض في سعراته الحرارية، يعوّض الجسم هذا النقص في السعرات عبر إحراق الدهون المخزّنة كمصدر للطاقة. ولكن بعد فترة قليلة، قد تكون خلال الأسبوع الثاني أو الثالث لدى البعض، يحاول الجسم أن يحمي مخزونه من الدهون ويقلّل من خسارته دفاعاً عن نفسه. أما ثبات الوزن عقب فترة طويلة من اتّباع نظام غذائي معين، فيكون نتيجة لتأقلم الجسم مع عدد السعرات الحرارية المفقودة.
ومعلوم أن اتّباع حمية غذائية يجعل الجسم يفقد بعض الكيلوغرامات بصورة سريعة، خصوصاً خلال الأسبوع الأول، وتكون معظم هذه الخسارة في شكل ماء، أما في الأسابيع التالية فتكون الخسارة من دهون الجسم، التي عادة ما يكون فقدانها أصعب وأبطأ. وخلال هذه المرحلة، يحاول الجسم استعادة السيطرة والدفاع عن نفسه عبر الحفاظ على ما اعتاد عليه من نظام حياة وتغذية، من خلال تثبيت الوزن الذي عادة يكون في بداية الأسبوع الثالث. وتلازم هذه الحالة متتبّعة الحمية من أسبوع إلى أسبوعين كحدّ أقصى! بعدها، يبدأ الجسم في فقدان الكيلوغرامات الإضافية مرّة أخرى، أي أن مرحلة ثبات الوزن مرحلة طبيعية متردّدة ومتوقّعة ضمن نظام إنقاص الوزن، وهنا يكون دور اختصاصي التغذية بتغيير نوع الحمية باستمرار ومتابعة نمط حياة المريض ليصل إلى تقييم سليم.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى